About تأثير الألوان على الذاكرة
الأزرق وهو لون السماء يشير إلى الصفاء والهدوء ولكن في العملية التعليمية يشير إلى الدقة والسرعة.
الأحمر يشير إلى الحب والعاطفة، ولكن في العملية التعليمية يشير إلى الأهمية ويعدّ من المثيرات البصرية.
الألوان المشفرة غالباً ما تُرتبط بالتكنولوجيا والابتكار. مثلًا، الشركات التقنية تستخدم الألوان المشفرة الزرقاء والخضراء لتدل على التقدم والابتكار.
هذه الألوان يمكن أن تكون فعالة جدًا في حملات التسويق والإعلانات التي تهدف إلى خلق استجابات فورية من الجمهور.
ويمكننا القول إن الألوان تعدّ مصدراً مهماً لتوفير مساحة إبداعية وفنية، لما لها من صلة عميقة بالأفكار والعقل اللاوعي، ومن هنا أوجه الحديث إلى أن بعض الألوان تؤثر على النشاط والحيوية، ولربما لها تأثير في اتخاذ القرارات.
باستخدام الألوان المميزة للعلامة التجارية، يمكن للشركات أن تخلق هوية فريدة تجذب الانتباه وتساعد في بناء تمييز مرئي قوي.
اضطراب ثنائي القطب والذاكرة مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
كما أن الأبيض يعطي الشعور نور الإمارات بالأمان، ولذلك اختيرت ملابس الأطباء بهذا اللون.
الذاكرة اللفظية: وهي الذاكرة التي تمكننا من تذكر الكلمات التي نراها أو نسمعها واستدعائها.
استخدام الدرجات الباردة يساعد في خلق توازن بصري في التصميمات المشرقة. يمكن مزج هذه الألوان مع الألوان الدافئة لتحقيق توازن جمالي يلبي أيضاً المتطلبات الوظيفية.
على سبيل المثال، يمكن استخدام الأزرق بجانب البرتقالي لإبراز عناصر معينة في الشعار دون فقدان الاتزان البصري.
يتميز اضطراب ثنائي القطب بتذبذبات مزاجية حادة، تحمل الفرد من ذروة النشوة في فترات الهوس، إلى أعماق الاكتئاب. وتستمر هذه التذبذبات عادة لعدة أيام أو تتجاوز ذلك، وتظهر بشكل مفاجئ دون سبب ظاهر.
في عملية اختيار قيم الصبغية للشعار، التوازن هو المفتاح. يجب أن تكون القيم الصبغية متناسقة ومتوازنة لضمان تصميم جمالي ومتناغم.
المقال السابق: تقنيات كتابة محتوى فعّال يجعلك مميزًا في سوق العمل